يعيش أغلب الناس حياة بسيطة متواضعة يسمونها طبيعية، لكن أنت… ثمة شيء بداخلك يخبرك أنك لست منهم، أليس كذلك؟
ربما تعمل في وظيفة مستقرة، محاط بروتين يومي مألوف ومحبب وتريد احتراف وتحسين مسيرتك الوظيفية،
أو هناك صوت داخلي لا يهدأ، يهمس لك في كل لحظة: انت لم أتخلق لهذا فقط… هناك ما هو أعظم ينتظرك
وربما بدأت طريقك وتجرأت على الحلم وأنت على الطريق في ريادة الاعمال.. وتريد النجاح لكن الوقت والقدرة والمال يجعل الموضوع يبدو مستحيلاً..
أوربما لا تزال تائهًا، لا تعرف من أين تبدأ، لكنك تشعر – في داخلك – أن الوقت يركض، وأنك إن لم تبدأ الآن، فقد تفوت القطار الذي لطالما حلمت أن تركبه
لا وجود للأبطال ذوي القوى الخارقة الا في الأفلام، ونحن لانحتاجهم في حياتنا، في الحياة الواقعية أنت بطل قصتك وقواك تكفي لكن عليك أن تؤمن بنفسك
كل شخص يمر بلحظة حاسمة في حياته… لحظة يرى فيها الحقيقة كما هي
إما أن يعيش كما يريد الآخرون، أو أن ينهض ويصنع واقعه بنفسه، هذه اللحظة أمامك الآن. اختر المسار الأقرب لك… وابدأ الرحلة نحو النسخة الأقوى من نفسك
هذه ليست مجرد فئات… بل رحلات مختلفة لأفراد قرروا أن يصبحوا أكثر من مجرد أدوار في الحياة.